لاما عزت 17 سبتمبر 2016
فرضت على فرنسية في الحادية والأربعين من عمرها تقف وراء بلاغ كاذب بوجود قنبلة في مطار جنيف في يوليو الماضي، غرامة قدرها 90 ألف فرنك سويسري (92 ألف دولار). المبلغ هو كلفة 145 شرطيا بأجر مئة فرنك في الساعة تضاف إليها كلفة وجبات الطعام والمشروبات وكلبين مدربين. وتسبب الحادث في خسارة 880 ساعة عمل بين 26 و27 يوليو. وسبق أن حكم على المرأة بالسجن ستة أشهر من بينها ثلاثة أشهر مع النفاذ أمام محكمة الجنايات في آنسي (اوت سافوا) في فرنسا بعد إدانتها بتهمة إطلاق إنذار كاذب والتبليغ عن مخالفة وهمية. وتعود القضية إلى مساء 26 يوليو بعد 12 يوما على اعتداء نيس في جنوب فرنسا مع ورود اتصال إلى هيئة الجمارك في مطار جنيف-كوانتران. وقالت امرأة في الاتصال إن زوجها سرق منها المال وسيستقل الطائرة في اليوم التالي مع عشيقته في رحلة استجمام. وبعد دقائق قليلة اتصلت المرأة نفسها من جديد لتقول إن عشيقة زوجها تحمل قنبلة في حقائبها. وتسبب اتصالها الثاني في حالة إنذار عامة في المطار فيما وضعت الحدود تحت المراقبة مع نشر العشرات من عناصر الشرطة. وقد حددت هوية المرأة سريعا وأوقفت في منزلها في آنسي. وأظهر التحقيق أنها تصرفت بدافع الغيرة.
ساعة رولكس

أدخل بياناتك
شكراً
ننتظرك غداً مع سؤال جديد
التالي
اغلق


بلاغ زوجة: النجدة عشيقة زوجي تحمل قنبلة!
#مجتمعك