Ludo ليس مجرد سوار من إصدار دار «فان كليف آند آربلز»، بل ينطوي على جماليات عديدة ترتقي به إلى أن يكون أجمل هدية للعروس في ليلة زفافها. هو كنز يختزل تحفة أيقونية تشهد على تاريخ الدار العريق، وقدرتها على إعادة إحياء تصاميمها في إطار معاصر، وحرفيتها الاستثنائية، والتزامها بمعايير جودة فائقة، تجعل إبداعاتها علامات مضيئة في دنيا المجوهرات.

في عام 1934، أطلقت الدار سوار «لويس آربلز» المستوحى من حزام الخصر، ليلقي الضوء على عالم الأزياء الراقية بوصفه أحد مصادر الإلهام الرئيسية للدار. ومع مر السنوات، أخذ يتجدد وأصبح يمثل معلماً أيقونياً من إبداعات الدار المتميزة. واصل التصميم صموده وتقدمه ليخطف الأبصار معززاً منحنيات رسغ المرأة تماماً كما يبرز الحزام الخصر النحيف.

روعة الانتقاء والتنسيق
تجسد أساور لودو براعة الدار في فن انتقاء الأحجار الثمينة وتنسيقها لونياً، إذ تحرص على اختيار الأحجار التي تتمتع باتساق مثالي بعد إخضاعها لمعايير جودة صارمة. كما تعكس الأساور الحس الجمالي الفريد والذوق الرفيع الذي تشتهر به الدار، حيث يتفنن خبراؤها في الجمع بين الأحجار التي تنعم بتناغم لوني آسر.

ذهب يحاكي سيولة النسيج
تعد مجموعة أساور لودو تعبيراً ماثلاً عن تلك الحرفية التي تتمتع بها الدار، ولاسيما في أصول صياغة الذهب. تفوق الدار ساعدها على اجتياز تحديات تقنية وفنية تعلقت بنقل سيولة النسيج إلى الذهب في هذه الأساور التي تشبه قطعة من النسيج المشغول أو الشريط الحريري المرن. حرفيو الدار قاموا بتجميع حليات مستطيلة أو سداسية الشكل على نحو مرن يبعث على الراحة عند ارتدائها. ويأتي هذا السوار الساحر في مجموعة رباعية متميزة، ترضي كافة الأذواق.