ملوك وحكام ورؤساء العالم، هم أيضاً ينتظرون الإجازة السنوية، ويقصدون أماكن يحبونها لقضاء أيام هادئة مع العائلة، تنتشلهم من انشغالاتهم السياسية ولو لفترة أيام معدودة. فما الوجهات الأحب إلى قلوبهم؟

دونالد ترامب
غالباً ما يختار رئيس الولايات المتحدة الأميركية، أن يقضى عطلته الصيفية في أحد أندية الجولف التي يملكها في ولاية نيوجيرسي، ليمارس هوايته الرياضية هذه. 

فلاديمير بوتين
يقضي الرئيس الروسي إجازاته بين الغابات وبجوار البحيرات في جنوب سيبيريا وفي بلدة كيزيلن وهو يمارس الألعاب الرياضية وركوب الخيل ورياضة الهوكي.

أنجيلا ميركل
يعرف عن المستشارة الألمانية حبها لقضاء الإجازات في شمال إيطاليا وركوب التلفريك، والتمتع بالمأكولات الشهية التي تشتهر بها المنطقة. 

جاستن ترودو
رئيس وزراء كندا يرفض قضاء الإجازات خارج بلده، مفضلاً الترويج للمعالم السياحية في المقاطعات والأقاليم هناك،  لذا هو غالباً ما يقضي إجازاته في منطقة طنوفا سكوتيا قرب منزله.

الأمير هاري وميغان
اختارا مدينة نيس جنوب فرنسا لقضاء العطلة، التي تضمنت رحلة إلى إيبيزا في إسبانيا، للاحتفال بعيد ميلاد ميغان. وكانت هذه الإجازة الأولى لهم كأسرة مكونة من ثلاثة أفراد.

ماكرون وبريجيت
يفضل الرئيس الفرنسي قضاء عطلته الصيفية داخل فرنسا، وقد اختار في إجازته الأخيرة مدينة فورت دي بريجانسون، المقر الرئاسي، جنوب فرنسا حيث شوهد يمارس الألعاب المائية بصحبة زوجته بريجيت.

الملكة إليزابيث الثانية ودوق إدنبره
في كل صيف، يتوجهان إلى بُعد 516 ميلاً شمال لندن إلى مقر إقامتهما الاسكتلندي، لقضاء عطلة صيفية طويلة. وهو المكان الأكثر راحة للملكة التي تحب المرتفعات فيه، وتسعد بالتنزه مع الكلاب.

الأمير وليام وكيت
يمضى دوق ودوقة كامبريدج، عطلة براقة في موستيك في فيلا أنتيل تستمر أسبوعين، وهي الوجهة الحصرية لمنطقة البحر الكاريبي التي يختارانها في كل عام.