نشاطاتهم البيئية ليست أدواراً على الشاشة، ولكنها أساليب حياة اتخذوها لشعورهم بالمسؤولية تجاه الكون الذي يعيشون فيه.

ليوناردو دي كابريو
شارك مع «ناشيونال جيوغرافيك» لإنتاج فيلم before the flood الوثائقي، ضد حملات التضليل الإعلامي التي يمارسها البعض لمصالحه الخاصة، لتقليل وعي العامة بشأن مخاطر نمو الأزمات المناخية. وأنشأ عام 1998 مؤسسة حامية للبيئة والمناخ والحياة البرية والمجتمعات المحلية.

ميريل ستريب
بدأ نشاطها في الثمانينات، حيث دعت لإنشاء مجلس الدفاع عن المصادر الطبيعية، لزيادة الوعي عن القضايا البيئية. أطلقت مع ويندي جوردون حملة «الأمهات والآخرون» لتشجيع المواطنين على المحاربة من أجل وضع معايير أشد صرامة لمبيدات الآفات.

كاميرون دياز
مسوقة وداعمة للاستدامة والمعيشة الصديقة للبيئة. شاركت في إنشاء مشروع Climate Reality Project، الهادف لإيجاد حل عالمي لأزمة المناخ واتخاذ إجراءات عاجلة وضرورية. عام 2004 استضافت دياز 10 حلقات من عرض MTV بعنوان trippin، لتسليط الضوء على الخطر البيئي من تشيلي حتى يلوستون.

تشانينغ تاتوم
عمل مع منظمة «بلانيت ميد»، المتخصصة في العمل مع الشعوب الأصلية للأمازون، الذي يعد مركز العالم للنباتات الطبية. تهدف المنظمة إلى لفت الانتباه إلى التدمير السريع للغابات المطيرة، وإلى المعرفة التي يملكها السكان الأصليون فيما يتعلق بالعلاجات العشبية والطب النباتي.