ربما لم يعد بريق الألماس الذي توج خاتم خطوبة جنيفر لوبيز هو الشغل الشاغل لمتابعي أخبار النجمة الأميركية، لأن هذا الألماس لن يحمل بعد الآن قيمة معنوية، إذا ما ثبتت رائحة خيانة حقيقية من قبل خطيبها لاعب البيسبول، أليكس رودريغيز.
فبعد أن ضجت وسائل الإعلام بإعلان لاعب البيسبول السابق، خوسيه كانسيكو، أن أليكس قد خانه مع زوجته السابقة جيسيكا كانسيكو، خرجت الأخيرة مكذبة ادعاءات زوجها السابق، مؤكدة أن ما قاله غير صحيح، لتعود الأخبار وتلاحق خطيب جنيفر لوبيز مجدداً، بعد أن ادعت عارضة الأزياء زوي غريغوري، أن أليكس كان يلاحقها ويرسل صوراً غير لائقة لها، قبل أن يعلن ارتباطه بلوبيز، مضيفة أنه لا يستحقها. ولكن لا أحد يعرف إذا ما كانت جنيفر لوبيز سوف تتأقلم مع أخبار وأحاديث الخيانة التي تنال شركاءها، فقد طالت مثل هذه الأحاديث زوجها السابق مارك أنطوني مع الممثلة جادا بينكيت سميث.