صدمة أصابت الوسط الفني الأسبوع الماضي، بعد أن ذاع وانتشر خبر رحيل الفنانة نادية لطفي، عبر العديد من مواقع «التواصل الاجتماعي»، وفي ظل التحقيق والبحث عمّن أشاع الخبر، تم نفيه عملياً، إذ انتهزت وزيرة الثقافة المصرية، الدكتورة إيناس عبد الدايم، مناسبة عيد ميلاد نادية لطفي الـ82، فقامت بزيارتها ومُعايدتها في مستشفى «المعادي للقوات المسلحة». وتم إهداء نادية جائزة الدولة التقديرية التي نالتها العام الماضي، ولم تتمكن حينها من تسلّمها في حفل التكريم الذي خُصص لذلك، وقد كان برفقة وزيرة الثقافة حَشدٌ من الفنانين ينتمون إلى أجيال مختلفة.