أجب عن الأسئلة التالية ثم احصل على النتيجة:

 هل تؤمن بأن كل شخص أخطأ يستحق فرصة ثانية؟
أ. نعم. فكل إنسان معرض للخطأ.
ب. أحياناً، لكن لا بد من أسباب ومبررات.
ج. لا. هناك أخطاء لا تُغتفر.

إذا نسي شريكك مناسبة مهمة كعيد ميلادك فأنت:
أ. تلتمس له عذراً، وتغفر له.
ب. عليه أن يبرر نسيانه.
ج. لا تسامح، ودائماً ما تذكره بها.

إذا خانك صديقك وأفشى أسرارك فأنت:
أ. ترى أنك المسؤول، لأنك من أعطى ثقة في غير محلها.
ب. لا تبالِ، وتترك الزمن ينتقم لك.
ج. تخاصمه، ولا تسامحه أبداً.

حين تتذكر ذكريات قديمة سيئة، كترك شخص لك، أو خيانة:
أ. تضحك من قلبك.
ب. ترى أنه لا فائدة من التفكير في الماضي.
ج. تشعر بالغضب الشديد.

 في الصباح عادة ما يكون مزاجك:
أ. هادئاً.        ب. عادياً.        ج. متعكراً.

ما رد فعلك إذا شاهدت صديقك مع خصمك في السينما من دون أن يخبرك:
أ. تفترض أن الأمر جاء صدفة.
ب. تعتقد أنه لا بد من سبب لهذا التلاقي.
ج. تشعر بالغضب، وتخاصم صديقك.

 متى شعرت بأنك أصبحت شخصاً راشداً؟
أ. عندما تعرضت لأول إخفاقاتك.
ب. عندما تقاضيت راتبك الأول.
ج. عندما مررت بأول تجربة حب في حياتك.

اجمع نقاطك كالآتي:

أ-3   ب - 2   ج - 1

نتائجك

إذا كانت نقاطك من 1-7
لديك مرونة عالية وقدرة كبيرة على التسامح، أنت تكيف نفسك وفقاً لأذواق ومشاعر الآخرين، من أجل أن تفوز برضاهم. وبما أنك تشعر بالضيق في المواقف الصراعية، فإنك تفضل التنازل بدلاً من التسبب بخلق المشكلات.

إذا كانت نقاطك من 8-14
أنت تتفهم وتتقبل جيداً الاختلاف بينك وبين الجميع. ولا مشكلة لديك أن يكون للآخرين مواقفهم وسلوكياتهم المختلفة عنك. لا بل إنك تجد ذلك صحياً أكثر، لأن تشابه الجميع يجعلهم أقرب إلى الآلات.

إذا كانت نقاطك من 15-21

أنت راسخ في تقاليدك ومتشبث بمبادئك، وطرقك في التعامل، مما يعني أنك من أنصار (الفكر الأحادي الجانب). من الصعب عليك أن تتقبل أو تتحمل فكرة أن يفكر الآخرون أو أن يتصرفوا بطريقة مختلفة عنك. كما أنك تميل إلى إدانة كل أفكار وآراء وسلوكيات وتصرفات الآخرين.