يتساءل الكثيرون كيف نجحت النجمة كايلي جنينير وهي واحدة من أكثر المشاهير متابعة على مواقع التواصل الاجتماعي، في إخفاء خبر حملها طيلة فترة 9 أشهر ومن ثم ولادة ابنتها؟ كيف لم يتم تسريب أي صورة لها وهي حامل؟ كيف بقي خبر حملها مشكوك في صحته؟ الأمر يعود إلى ستة عوامل: 1. والدتها كريس جينير التي أحكمت إبرام اتفاقيات تحفظ السرية والخصوصية مع أطباء كايلي، وحرصت على أن تنفّذ بحذافيرها. 2. أصدقاء كايلي المخلصون الذين أثبتوا أنه يمكن الاتكال عليهم في حفظ السرّ وعدم كشفه. 3. التضامن العائلي، إذ لم يفش أي من أفراد عائلة كايلي خبر حملها حتى ولو عن طريق الخطأ. في مقابلتها مع إيلين ديجينيريس كشفت شقيقتها كيم كارداشيان عن القاعدة التي يتبعها أفراد العائلة وهي أن كل فرد منهم يتحدث عن نفسه، وإلا تعرض للملاحقة من قبل البقية. 4. استخدام سيارات عدة للتمويه، فكانت السيارات تخرج وتدخل منزل كايلي من دون أن يتمكن أحد من معرفة في أي سيارة هي وإلى أين تتوجه. 5. الابتعاد كاملاً عن مواقع التواصل الاجتماعي والصحافة، إذ لم تنشر كايلي أي صورة لها على انستغرام أو حتى لم تظهر في أي من حسابات شقيقاتها? حتى أنها لم تشارك في صورة عيد الميلاد الرسمية لعائلة كارداشيان. 6. المال، ألمح موقع ET إلى أن كايلي قد تكون لجأت إلى استخدام المال لضمان عدم تسرب خبر حملها.