شيرين عبد الوهاب وكلامها الذي بلا حساب، ما زال يثير الجدل تقول بلا مراعاة ولا ميزان، وها هي تجدد الخلاف مع عمرو دياب من دون أن يرد عليها دياب في أي كلمة، ودون أن تهتم لكونها فنانة وعليها أن تنشغل بفنها بدلاً من هذه الفرقعات والإساءة لزملائها في الوسط. من غير المفهوم لماذا تصر شيرين على استفزاز الفنان دياب، وهو يسبقها بجيل في مجال النجومية وكان نجماً قبل أن تدخل هي عالم الفن. فها هي تخرج للمرة الثالثة في برنامج "كل يوم" للمذيع المصري عمرو أديب، وتقول له "أنا ست حرة,,, ولن أدفع 3 ملايين لأصالح عمرو دياب كما فعل سالم الهندي"، في إشارة إلى المدير التنفيذي لشركة "روتانا". قالت ذلك والمذيع يطلب منها أن يصالحها على دياب، ليس هذا فقط بل هاجمت الفنان إيهاب توفيق، على خلفية تدخله في الخلاف الحاصل، ولمحت إلى خلافها مع الفنان عمرو مصطفى. ناقضت شيرين كلامها الذي قالته في قرطاج مساء الجمعة الماضي، حين أعلنت أنها متعمدة الإساءة لعمرو دياب لأنه تكلم عنها بطريقة لا تعجبها في جلسة خاصة فقررت أن ترد في العلن. أما نسختها الثانية من الحكاية فهي تلك التي قالتها لعمرو أديب، وهي أنها لم تقصد إهانة دياب بل حاولت أن تجامل الفنانين تامر حسني ومحمد حماقي. https://www.youtube.com/watch?v=O0pBplPFDDQ