بالنسبة لجيل الألفية، تعتبر باريس هيلتون نجمة اجتماعية قبل انتشار وسائل التواصل الاجتماعي، إذ أنها مهدت للعديد من الصيحات مثل تصوير البرامج الواقعية وإلقاء الضوء على مهام الستايلست، ناهيك عن حياتها الصاخبة والحفلات. ومؤخراً اعتبرت هيلتون أنها أول من فتحت الطريق أمام انتشار صورة السيلفي كما نعرفها اليوم في شتى أنحاء العالم. وقالت هيلتون إنها تلتقط الصور لنفسها منذ كانت صغيرة، وقالت: "أسسنا لقاعدة جديدة من المشاهير لم يرها أحد من قبل، وحالياً أشعر أن أي كان يستطيع أن يصبح مشهوراً". وأوضح تقرير المجلة التي التقت بالنجمة الشقراء أن بيتهما مليء بصور لها في أكثر من موضع، وعنها قالت هيلتون إنها فخورة بعملها. فهل توافقينها الرأي، وهل تعتقدين أن لهيلتون هذا التأثير الكبير في عالم الشهرة والموضة؟