عثرت الشرطة الفرنسية على جثة طفل في الخامسة، الإثنين، بالقرب من مجرى مائي في شمال فرنسا بعدما عوقب لأنه تبول في فراشه، ما أدى إلى توقيف والدته وزوجها.   وأوضح المدعي العام المكلف بالملف أن الطفل عوقب بجعله يركض خارجا خلال الليل لأنه “تبول في فراشه”، مشيرا إلى أنه تعثر خلال هذا العقاب على دماغه كما ظهرت آثار ضرب على جسمه.   وقد فرض زوج والد يانيس العقاب وهو كان يتبعه على دراجة هوائية على الأرجح. وأوضحت الشرطة أن "الأحوال الجوية كانت سيئة والطفل كان يرتدي لباسا خفيفا".   يذكر أن الأم البالغة 23 عاما وزوجها البالغ 30 عاما عاطلان عن العمل.