بالطريقة التي اتبعها الأخوان ستيف وبيل، يصبح لبطاقات المعايدة قيمة أكبر، فكثيراً ما نتلقى بطاقات معايدة ولا نهتم بالاحتفاظ بها، لكن ستيف وبيل يتبادلات البطاقة نفسها منذ 40 عاماً. وتعود البطاقة في الأساس لخطيبة عمهم التي كانت ترسلها لقريبتها، وقد ابتاعتها سنة 1970 بـ 25 سنتاً، وحصل عليها الاثنان سنة 1976. وقد تم إرسال البطاقة بين طرفين 94 مرة (بما فيها الخطيبة وقريبتها)، ومؤخراً حمّل الأخوان صورتها أونلاين وأصبحت متداولة بشكل جديد هذه المرة، وهناك 750 ألف معجب بها. فما رأيك بعلاقة الناس بأشيائهم الحميمة وذكرياتهم؟ وهل لديك حكاية مثل هذه أو تشبهها؟