بعدما فجع المعجبون العام الماضي بإعلان بن أفيلك وجنيفر غارنر عن طلاقهما بعد عشرة أعوام من الزواج، أمضى الممثلان فترة الفالنتاين معاً! على عكس باقي المطلّقين في هوليوود، حافظ أفليك وغارنر على علاقة ودية يسودها احترام العشرة، والحفاظ على مشاعر أولادهما. لذا، أعلنا أنّهما يمضيان فترة الفالنتاين مع أطفالهما الثلاثة في منتجع للتزلج في مونتانتا. وكان مصدر قال في وقت سابق: "يبدو الاثنان أكثر سعادة واسترخاء. جنيفر تحاول المستحيل لفصل الأمور، وبرعت في ذلك، لكن يستحيل أن تعود إلى بن. إنّهما ذكيان، ويعملان بجهد لإبقاء أولادهما بعيداً عن الصراع والأزمة وانعكاسات الطلاق عليهم". وتابع أنّهما يستعينان باختصاصي لمساعدتهما على تخطي هذا الامتحان الصعب، والإبقاء على تماسك العائلة. وتابع المصدر: "هما حساسان، ويهتمان ببعضهما. لن يعودا إلى بعضهما، لكنهما يحاولان العمل معاً للخروج بأمان وراحة من هذا الطلاق. يعملان على هذا الأمر منذ سنة وما زالا مستمرين في ذلك".