في الأسبوع الماضي، ظهرت دوقة كامبريدج بإطلالة عفوية جداً بعيداً عن عائلتها. كانت تتسوق في شارع شيلسي البريطاني في مناسبة اقتراب عيد الميلاد. علامات التعب التي ظهرت على وجه ميدلتون سبّبت صدمة لكثيرات، إذ بدت الدوقة كأنها تعيش أسوأ أيامها على الإطلاق. وبدت علامات التعب والإرهاق الشديد على وجه كيت. ومع رفع شعرها وعدم استخدام مستحضرات التجميل، ظهرت التجاعيد على وجه كيت مع انتفاخ شديد تحت منطقة العينين. دوقة كامبريدج التي تبلغ 33 عاماً، بدت في إطلالتها كأنها امرأة في الأربعين. هذا الأمر أثار جدلاً في الصحف العالمية، خصوصاً أنّ ملكة بريطانيا اتّهمت كيت بالتقصير وعدم القدرة على استيعاب متاعب حياتها. الاحتفالات الرسمية وتربية ولدين والتسوق لعيد الميلاد كلها من الأمور التي جعلت كيت تبدو مرهقة وبحاجة الى ساعات من الراحة والهدوء. لكننا في "أنا زهرة" نرى أنّ هذه الإطلالة هي عادية جداً لأم بولدين صغيرين وليست بحاجة الى كل هذا التضخيم. كيت فقط تحتاج لبعض ساعات النوم وستستعيد جمال بشرتها بكل تأكيد. وأنت ما رأيك زهرتنا؟