اختارت "الغاليريا" على جزيرة الماريه، أبوظبي، وجهة التسوّق والترفيه الأكثر تألقاً في العاصمة، 11 من أبرز رواد الأعمال والشخصيات النافذة التي لمع اسمها على مواقع التواصل الاجتماعي، ليكونوا سفراء العلامة في حملة خريف شتاء 2015 وربيع صيف 2016. وقع الاختيار على 11 سفيراً وسفيرة للعلامة من جنسيات مختلفة لإحياء تجاربهم الخاصة في الغاليريا على جزيرة الماريه، أبوظبي بهدف تسليط الضوء على تنوّع خدمات الموضة والطعام والخدمات العائلية في الوجهة الأكثر تألقاً في العاصمة. ومن بين أولئك الذين وقع الاختيار عليهم مصممّة الأزياء الإماراتية فاطمة الملا، والرائدة في مجال التسويق الإبداعي مثايل آل علي، ومديرة الضيافة والبروتوكول في الغاليريا أمل العقربي. وتتيمز الشخصيات النسائية بروح الريادة في الأعمال وبالموهبة العالية التي لطالما اشتهرت المنطقة بها وواظبت على دعمها الغاليريا على جزيرة الماريه، أبوظبي. وتعليقاً على هذه الحملة، قالت زينب التلاتي، مديرة التسوق في الغاليريا على جزيرة الماريه، أبوظبي: "بما أنّ الإمارات العربية المتحدة تسجل أعلى مستويات استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في المنطقة [1]، يتمثل هدفنا في التعاون مع الشخصيات النافذة في هذا المجال من المنطقة من أجل التفاعل مع جمهورنا رقمياً. وتعاملنا مع مجموعة كاملة من الشخصيات النافذة متعدّدة الثقافات لنبيّن تنوّع الجمهور الذي تستهدفه الغاليريا، ويشمل المواطنين والمقيمين، فضلاً عن المغتربين العرب والأجانب، ونحن واثقون من أنهم سيساعدون في نشر التوعية وفي دعم نظرتنا لنكون الوجهة الأكثر تميزاً للتسوق والترفيه في أبوظبي". يشار إلى أنّ فاطمة الملا شابة إماراتية طموحة لها علامتها الشعبية الخاصة FMM، المستوحاة من اثنين من رموز الموضة المفضّلة لديها هما إليزابيث تايلور وماري أنطوانيت. أما مثايل آل علي، فقد سبق لها أن درست العلاقات العامة والإعلان والاتصالات المطبّقة في "كلية دبي للطالبات" ووجدت شغفها في مجال التواصل الاجتماعي. تشغل حالياً منصب المديرة العامة في شركة "تخيّل" للتسويق الإبداعي وتهدف إلى أن تكون مثالاً يُحتذى به وتحفّز الجيل المقبل من المواهب الشابة في دولة الإمارات. وبالنسبة إلى أمل العقربي، فهي مديرة الضيافة والبروتوكول في الغاليريا في جزيرة المارية، أبوظبي. وتحرص أمل على تنظيم وإتمام جميع الفعاليات والنشاطات وزيارات كبار الشخصيات إلى الغاليريا بسلاسة تامّة، كما تحرص على منح الضيوف تجربة تُحفر في الذاكرة.