باستطلاع طريف ومُقلب للذكريات، طُرح مؤخراً على السيدات في مواقع التواصل الإجتماعي سؤال عن أغرب المواقف التي مررن بها ليلة زفافهن، كانت الإجابات بعضها صادم والأخرى واردة الحدوث جداً، وإن كان الإعداد لهذا اليوم تاماً كاملاً، فلا بد من مفاجآت قد تكون سارة، والأخرى محبطة، لنستعرض معكن هذه الإجابات من صاحباتها. عانت السيدة بسمة باسم من تأخرت كثيراً في الصالون، وكاد زوجها أن يستدعي الشرطة لصاحبة الصالون! لأن المدعوين كانوا قد حضروا في صالة العرس و هي مازل أمامها أكثر من ساعة من التحضير والماكياج! أما السيدة أميرة، فكانت مشكلتها أيضاً مع الصالون، حيث عملت على مكياجها أحدى الخبيرات غير الخبيرات بالماكياج، والتي بحسب رأي العروس أنها لم تغطي العيوب ولم تعمل على تجميل رقبتها، وكان الماكياج داكناً، مما أصابها بالإحباط، وأضطرها للإتصال بمزينة أخرى، مما أخرها وأثار غضب زوجها، لكن الشيء الجيد أن المزينة الثانية كانت متمكنة من عملها. والسيدة أم عمار، أعترفت بأن أسوأ شيء في ذلك اليوم، كانت الحناء التي لم تكن متقنة. بينما أضافت السيدة رضا بأن كل شيء كان تماماً. وللسيدة ميادة قصة أخرى، حيث أنها تفاجأت بأن أهل زوجها جميعاً، رجالاً ونساءً دخلو لياخذوها من بيتها الشامي، وبالعادة تكون جلسة للنساء، ولم تكن مغطاة بالشكل اللائق. وكان الفستان مشكلة السيدة هدى، والتي قالت عنه أنه أنتزع مع بداية العرس، لذا قضت طوال وقت السهرة منزعجة، ولم تتصور أو ترقص بحريتها. وكانت السيدة دانا مرتاحة جداً من ذكريات ليلة زفافها، حتى تمنت أن تُعاد مرة أخرى. على العكس من السيدة درة الشام التي لم يحالفها الحظ أبداً، فقد تعطل مكيف الهواء، وكاد أن يغمى عليها من الحر. والطريف في الأمر كان تعليق السيدة مريم، التي أعربت عن انزعاجها بالضيوف، الذين لم يتركوا لها ولعريسها المجال للرقص على منصة الرقص، حتى وقت رقصة العروسين! وأثار السؤال السيدة ساندي لتعلن عن مؤامرة كادت أن تودي بحفلة زفافها، لكنها نجحت بتخطيها والعيش بسلام، رغم معارضة البعض، بل أنها نجحت بكيدهم والإحتفال بكامل الفرح. كذلك أعربت السيدة نجوى عن أن أحداً كان يدبر لعدم نجاح زواجهما، ومازال هذا الشخص مستمراً بتنغيصاته على مدى أكثر من 10 سنوات!! المزيد: أفضل 16 Selfie لخاتم الخطوبة 13 نصيحة لاختيار أزهار الزفافالخاتم “المفتوح” موضة العروس العصرية