قد تلتقين شخصاً ما، ومن دون سبب يذكر، تشعرين بأن هنالك انجذاب بينكما، ومن ثم تكتشفين الكثير من نقاط التلاقي التي تجذبكِ إليه أكثر، وقد يكون هذا هو الشخص المنشود الذي تحلمين به وتودين أن تقضين بقية حياتكِ معه. لكن ماذا لو كان هذا الشعور مغلوطاً أو قد وصلتكِ رسائل، فهمتها بشكل غير صحيح؟ هذه النقاط تساعدكِ على فهم واكتشاف الشخص الذي تعجبين به، قبل أن يأخذكِ الخيال بعيداً. -    يستطيع فهمكِ، والشعور بما تفكرين به بمجرد النظر إلى بعضكما. -    لا يهمكِ تذكر كيف كانت حياتكِ قبل أن تلتقي به، ولا تريدين تذكر ذلك بالأصل. -    يضعكِ أمام تحد لتجديد الحب كل يوم. -    يعلم تماماً كيف يهدأ من روعكِ عندما تمرين بأوقات عصيبة، أو تشعرين بالتوتر والعصبية، فهو دواء مسكن لثورات غضبكِ. -    بعد مرور زمن طويل من المعرفة والعلاقة معاً، مازال هنالك إنسجاماً ونوعاً من "الكيمياء" بينكما. -    تشعرين بالراحة والإطمئنان بوجوده. -    عند الغياب، يذكركِ ويتصل بكِ، وتحنين للأوقات التي تمضيانها معاً. -    تشعرين وكأنكِ تعرفينه طول عمركِ وأنكما لستما غرباء عن بعض أبداً. -    هنالك رابط بينكما، لا يستطيع من هم حولكما فهمه. -    تشعر عائلته بأنكِ فرد من أفراد الأسرة. -    تشعرين بحالة من الإكتفاء العاطفي، ولا يطرأ على بالكِ البحث عن بدائل أخرى. -    كأنكِ بوجوده تكونين شخصاً أفضل، أكثر من رفقة أي شخص آخر. -    يدعم ويشجع أحلامكِ، حتى وإن كان لا يفهم بعضها. -    تشكلين معه فريقاً ناجحاً. -    تشعرين بأن البيت ليس مكاناً، وإنما هو شخص تتوقين إليه. -    تشعرين بالزهو معه، وبأنكِ جميلة أكثر من أي وقت مضى. -    أمامه لا يهمكِ أن تكوني أفضل أو أسوأ شخص في العالم، لانه يحبكِ بجميع حالاتكِ. -    تعلمين بحدسكِ، بأن هذا هو الشخص المناسب لكِ.