الأكمام الواسعة على نسق الكيمونو الياباني تضفي بهاءً مؤثراً على الطلة، فحركة الذراعين أكثر رقة مع القماش الفاخر الذي تتشكل منه الأكمام، أما التطريزات على العباءة بالرسوم اليابانية فهي تعزز من تأثير لقاء حضارة الشرق الأوسط بالأقصى. ولعل موضة الكيمونو على منصات عروض الأزياء لصيف هذا العام قد فرضت تأثيرها على تصميم العباءات أيضاً في الشرق الأوسط، خاصة وأنها تناسب كل النساء، حتى المرأة التي لا تتمتع بقوام ممشوق كعارضات الأزياء. ومع ذلك فإن إختيار هذا الستايل من العباءات يحتاج لعناية وحساً عالياً للخروج بمظهر أنيق، فيفضل أن تبتعد المرأة قصيرة القامة عن هذا الطراز من العباءات، ومع ذلك فإن وضع حزام على الخصر قد يعالج مسألة أن تبدو أكثر بدانة. وقد برعت المصممة خلود بن ثاني ودار أزياء CHI-Ka بتقديم لوحات فنية بهذا الطراز من العباءات. المزيد: أول عباية خليجية من جوسي كوتور كشخة اليوم: آيشواريا راي وطلة مستوحاة من العشرينات الشيخة موزة ضمن الأكثر أناقة في العالم والدوقة كيت خارج القائمة