لجأ بين أفيلك أخيراً إلى صديقه مات دايمون لمساعدته في محنة الطلاق التي يمرّ بها. فبعد علاقة استمرت عشر سنوات، ها هو يعيش محنة الطلاق من زوجته جنيفير غارنر. الممثل البالغ 42 عاماً، وجد عزاءه أخيراً في صديقه الممثل مات دايمون. وقال مصدر لمجلة "بيبول": "تماماً كما أعادت جنيفير مدّ الأواصر مع صديقاتها، لجأ أفليك إلى دايمون الذي يعدّ ركيزةً أساسية وسنداً له". الصداقة بين الاثنين تعود إلى ثلاثين عاماً، فالممثلان تعارفا عندما كانا لا يزالان طالبين. مات هو الصديق الصدوق لأفليك، وكان الانفصال بالنسبة إلى الأخير "قاسياً وطويلاً" وفق ما يقول المصدر. وللمحافظة على علاقة صحية بأولادهما الثلاثة، اتفقت جنيفير وأفليك على البقاء تحت سقف واحد في الفيلا التي يملكانها في كاليفورنيا.