لطالما كانت ديمي مور حلماً بالنسبة إلى الكثير من الرجال، إلا أنّ مصدراً مقرّباً منها قال لموقع "رادار أونلاين" إنّها ضاقت ذرعاً بمواعدة الرجال، فيما ينتابها بعض الندم.

ففي آذار (مارس) الماضي، باعت بيتها الفخم مقابل 75 مليون دولار، طاويةً بذلك السنوات الطويلة التي أمضتها مع بروس ويليس، لكن أيضاً مع أشتون كاتشر. وقال مصدر لـ "رادار أونلاين": "ديمي تخلّت عن فكرة الاستقرار مع رجل. هي اليوم عازبة، وتشعر بالوحدة هذه الأيام". وتابع: "بعد اشتون، شعرت ديمي أنّها لن تحس برابط حقيقي يجمعها بأي رجل في العالم. وهي في داخلها تشعر بالندم على ترك بروس ويليس الذي أنجبت منه أولادها. يحاول أصدقاؤها تدبير مواعدات ولقاءات مع رجال آخرين، إلا أنّها ليست مستعدة لذلك. قد يتغير الأمر لاحقاً، لكنّ ذلك لن يحدث بقرارها هي".