عادة حين يتقدم أحد بطلب فيزا إلى ميانمار أو كما نعرفها نحن باسم بورما، فإن هناك نوع من الفيزا الذي يمكن التقدم إليه وهو "فيزا التأمل". ولأن الأحوال فيها غير مستقرة كثيرا، قليلون يذهبون هذه الأيام مما تسبب في انخفاض سعر التذاكر والإقامة هناك. حين كتب الشاعر المعروف كيببلينج "مراسلات من الشرق" سنة 1898 قال عنها "هنا بورما، وهي لا تشبه أي أرض عرفتها من قبل". شاهدي هذه الصور للمدينة ومعبدها الشهير وتفاصيلها الجميلة.