تتألق عبايات هانيه الفاخرة بلمسات تصميمية بديعة تضفي مزيداً من الروعة على العلامة التجارية المتميزة. وتستمد هانيه إيحاء تصاميمها من تأثيرات متعددة تحيط بها، ومن الأقمشة التي يرتديها الناس ذوي المشارب الثقافية المختلفة، ومن أسفارها؛ فتتجه تارة نحو صياغة أقمشتها الخاصة وتميل تارة أخرى نحو مزج اللمسات المعاصرة بالقديمة. وتمثل العباية رداءً دينياً وتقليدياً للنساء المسلمات، مما يكسبها طابعاً فريداً ومتعدد الأساليب. مراحل التصميم: تبدأ الخطوات الأولى من عباية هانيه بشكل خطوط أساسية للتصميم على الورق. وتعتبر الأقمشة العنصر الثاني الأكثر أهمية، والذي يبعث النبض والإبداع في التصاميم. وعادة ما تبدأ الأفكار بتصور عام تتجلى بعده مزيد من التفاصيل التزيينية البديعة مثل التطريزات والتزيينات اليدوية التي تتألق بها عباءات هانيه. ويمثل اختيار الأقمشة الاعتبار الرئيسي للعلامة الفاخرة، حيث تولي هانيه أهمية كبيرة لملمس الأقمشة وانسيابيتها. وتستخدم أنواع مختلفة من الأقمشة في تصميم كل عباية وفقاً لاحتياجات العملاء، ودرجة الراحة المتوخاة. الأقمشة المفضلة: تعتمد تصاميم فصل الصيف من عبايات هانيه في العادة على أقمشة الكريب اليابانية، والحرير الفرنسي أو الكتان؛ فيما يكون الصوف والمخمل الأقمشة المفضلة لتصاميم فصل الشتاء. وتبقى سهولة الحركة والخفة العناصر المهمة المطلوبة من أي قماش. وتفضل هانيه العمل مع الأقمشة الرقيقة ذات التدرجات اللونية الداكنة؛ دون أن تغيب أقمشة الدانتيل الفرنسي المخرمة عن تصاميمها، فضلاً عن لمسات الخرز والتطريز بالخيوط الحريرية. التنفيذ اليدوي: تستكمل عمليات إنتاج التصميم وتجميعه يدوياً إلى جانب العناية بالتفاصيل الدقيقة والتزيينات. وخلال عملية التطريز، تبادر هانيه إلى تصميم النموذج واختيار الألوان والخيوط عالية الجودة، ومن ثم انتقاء نوع التطبيقات وأسلوب التطريز بحد ذاته. ويتجسد التألق في عبايات هانيه من خلال اللمسات النهائية المتقنة، والتفاصيل البديعة التي تجعلها الاختيار المفضل لكافة عميلاتها. المزيد: المديرة الابداعية لدار موزان رفيعة هلال بن دري.. ذوق ورقي إكسسوارات رائعة من تصميم الفنانة البحرينية أمينة العباسي