يعتبر الورد لغة البشر الموحّدة في مختلف أنحاء العالم، بحيث لا يمكن لاثنين في هذه الحياة أن يختلفا على جماله وأهميته وحتى فائدته. ولأنّ الورود رمز البراءة والرقي، تغنّى الشعراء بالمرأة عبر تشبيهها بالورد، فيما تدافع العطارون لاختراع علاجات صحية من أوراق الورود وجذوعها. ومع اقتراب شهر فبراير، تكثر الأفكار حول طريقة تقديم الورود وتنوعها خصوصاً أنّنا على أبواب "الفالنتاين" وتبادل المتحابين لهذه الورود خصوصاً الأحمر. في المعرض أعلاه نقدّم طرقاً عصرية لإدخال هذه الورود في زينة الزفاف وديكوره.