تخيلي لو أن بإمكانك الذهاب إلى السينما ومتابعة الفيلم الذي حجزت تذكرته وأنت مستلقية على سرير مريح كأنك جالس في منزلك. حدث هذا في باريس في عام 2010 حين أثثت إيكيا أحد أشهر قاعات فرنسا بالأسرة كنوع من الدعاية لها، وعلى أي حال مازالت قاعة أولمبيا، جتى من دون أسرة، واحدة من أجمل القاعات في العالم، هناك الكثير أيضاً من صالات العرض التي بنيت بأفكار مبتكرة، إليك مجموعة منها.