في مناسبة مرور أربعين يوماً على رحيل الفنانة اللبنانية صباح، تقيم نقابة الفنانين السوريين والمطرانية المارونية في دمشق قداساً وجنازاً في "كاتدرائية مار أنطونيوس" في حي باب توما في العاصمة السورية صباح 31 من شهر كانون الثاني (يناير) الحالي. وفي مساء اليوم نفسه، تقيم الجهتان حفل تأبين على خشبة "مسرح مكتبة الأسد" في ساحة الأمويين في دمشق، وحضور الفعاليتين مفتوحة للجميع. يشار إلى أنّ الشحرورة ارتبطت بعلاقة وثيقة بسوريا، ولم تتوقف عن زيارتها وإقامة حفلاتها هناك، إضافة إلى تعاونها مع ملحّنين سوريين أمثال سهيل عرفة، والراحل محمد محسن وغيرهما. واعترفت سابقاً بأن الحكومة السورية تكفّلت بعلاجها وابنتها مدى الحياة. المزيد: جنازة صباح تتحوّل عرساً: دبكة ورقص وتطبيل