انتهى موسم الحمل من دون مساعدة بالنسبة إلى كيت ميدلتون. فإذا كانت دوقة كامبريدج تخلّت عن فكرة توظيف مربية لابنها الأمير جورج عندما كانت حاملاً به، لن تفعل ذلك بتاتاً في حملها الثاني. كيت الحامل بابنها الثاني، ستلجأ هذه المرة إلى مربية، خصوصاً مع كثرة المسؤوليات الرسمية عليها. كما أنّها تريد تمضية المزيد من الوقت مع ابنها الأمير جورج قبل ولادة الطفل الثاني في نيسان (أبريل) المقبل. وكانت سارا ديكسون الممرضة المقرّبة من الأمير ويليام وكيت، أسرّت لمجلة "بيبول" أنّ كيت تريد إيلاء عناية أكبر للأمير جورج قبل ولادة شقيقه أو شقيقته. وتابعت: "لاحظت أنّها تمضي اللحظات الأخيرة مع ابنها وحدهما". طبعاً، ستعتمد كيت على مساعدة المقرّبين منها، خصوصاً أهلها وتحديداً أمها كارول ميدلتون.