تعيش أديل أزمة حقيقية هذه الأيام. إذ أنّ الرجل الذي كانت تقاسمه حياتها ورزقت منه بصبي يبلغ اليوم عامين، غادر المنزل للاستقرار وحده. لكن لماذا سايمون كونيشي البالغ 40 عاماً قرر مغادرة البيت العائلي؟ هل فعلاً هجر المغنية البريطانية؟ مصدر مقرّب من الثنائي أسرّ لمجلة "صن أون صنداي" بأنّ "لا أحد يعلم ما إذا كان الاثنان انفصلا رسمياً أم بعد، إلا أنّ هناك شيئاً أكيداً: هما لم يعودا يعيشان سوياً". وكشف المصدر أنّ الاثنين لم يريا بعضهما منذ حوالي شهرين. إذ تمضي أديل وقتها مع والدتها بيني وأصدقائها في لندن، بينما يقيم سايمون في بريتون. وهناك مؤشر آخر إلى انفصالهما أنّهما لم يحضرا عرس المغني التون جون الذي أقيم الأسبوع الماضي. ويبدو أنّ خلافاً وقع بين الاثنين أدى إلى هذا الانفصال الذي لا يعرف ما إذا كان نهائياً أم لا.