منذ عام 2013، يعيش جوني ديب تحت سحر أمبير هيرد. حتى أنّه ترك امرأته فانيسا بارادي التي عاش معها لعقود وأنجب منها ليلي روز وجاك لعيش قصته الغرامية الجديدة. وفي كانون الثاني (يناير) 2014، خطب الاثنان، معلنين أنّهما ينويان الزواج وإنجاب الأطفال. إلا أنّ الأمور لا تجري على ما يرام اليوم. بينما أوشك العام على طي صفحته، لم نرَ أي محبس في اصبع الحبيبين، بل تتردد معلومات بأنّ العلاقة بين الاثنين متوترة جداً. ونقلت مجلة "بيبول" أنّ الاثنين ليسا مستعجلين على الزواج في الوقت الحاضر". ويبدو أنّ امبير رهيرد هي أصل العلة. إذ قال مصدر للمجلة: "جوني مغرم بها حتى الجنون. لكن أمبير تحبّ العبث وتعدد العلاقات".  إذاً، يبدو أنّ الاثنين ليسا على الموجة نفسها. وأضاف المصدر: "كل واحد يملك رؤية عن العلاقة مختلفة عن الآخر". أمبير المستقلة والشابة التي تحب العلاقات الغرامية وتكدّسها، تعشق إغواء الرجال. ويضاف إلى هذا الفارق العمري بين الاثنين المتمثل في 23 عاماً. لذا، يبدو أنّ الأمور تزداد تعقيداً بالنسبة إلى ديب الذي شاهدناه مؤخراً يترنّح من السكر على المسرح!