حولت الأم البريطانية روث أوسترمان خربشات ابنتها التي تبلغ من العمر عامين فقط إلى لوحات ونشرتها على حساباتها في وسائط التواصل الاجتماعي وفي مدونتها. وتريد الأم أن تحتفظ لابنتها بذكريات لا تنسى من طفولتها، وان تجعل من خربشاتها أعمال جميلة لا تنسى. وتعتقد الأم إن هذه طريقة أيضا لتشجيع ابنتها على الفن والرسم والتعبير عن نفسها، وأن تربي في نفسها التقدير للذات في مرحلة مبكرة من العمر. وأنت عزيزتي ماذا تفعلين بخربشات أبنائك وبناتك؟ البعض ينشرها في البيت على شكل معرض والبعض الآخر يضعها في كاتالوج. فماذا تفعلين أنت؟ اقرأي أيضا: كيف تعدين فنجان اسبرسو معتبر في المنزل مواقف طريفة للأطفال