احتفل بالأيام المقبلة، فسعادة الإرتباط لا تقتصر على العروس فقط، فلكَ الحق في قضاء وقت ممتع مع أصدقائكَ، فلمَ لا تحضر لحفلة توديع العزوبية بنفسكَ؟

لا تكثر من تكرار الخبر على مواقع التواصل الاجتماعي، كأن تبدأ العد العكسي يومياً فيملّ من هم على صفحتك من الفكرة كأنك العريس الوحيد في الكون.

اهتم بتحضيرات الزفاف وشارك عروسك تفاصيل الحفل.

شارك عروسك في تجهيزات المنزل ولا تترك على عاتقها مهمة التحدث مع العمّال بحجة أنك مشغول ولا وقت لذلك.

لا تنتظر أن تطلب منكَ عروسك خسارة بعض الوزن، إفعل ذلك من تلقاء نفسك.

حافظ على هدوئك.

اتصل بعروسكَ للإطمئنان على تحضيرات الزفاف.

قدّم لها الدعم ولو بكلمة طيبة.

شاركها هواجسكَ أكان في ما خصّ الزفاف أو حياتكما الزوجية.

لا تبخل عليها وإشرح لها ظروفكَ المادية.

اترك لها حرية اختيار فستان الزفاف ولا تصرّ على إنتقائه معها، فقد تود أن تتركُه مفاجأة لكَ.

لا تنس أن تشتري لها هدية للزفاف أو شهر العسل.

بادر بمهمة البحث عن وجهة شهر العسل.

اغمرها بالحب والحنان، ولا تنسَ أنّها ستشعر بالنقص لترك منزل أهلها.

يُؤكد مستشارو النفس والإجتماع، أنّ الرجل يشعر قبل الزواج والإرتباط بالثقل المادي والإجتماعي والنفسي خصوصاً لجهة فكرة التخلي عن حريّته.

فالعريس في هذه المرحلة يكون تماماً كالعروس، ولا بدّ من أن تخونه مشاعرهُ فيشعر بالتوتر والأرق. ورغمَ أنه شعور طبيعي، إلا أنّ هناك بعض النصائح التي يجب على العريس إتباعها لينعَم بسعادة التحضير لحفل الزفاف وفي الوقت عينه يكون عوناً لعروسه.

التفاصيل أعلاه... جاهزة للتصفّح!

للمزيد:

بعدَ العروس، مَن هو العريس البوهيمي؟

عندما يتأثّر العريس بإطلالة عروسه الأولى!