صحيح أنّه منذ زواجهما عام 2011، لا تفترق كيت ميدلتون عن الأمير وليام. إلا أنّه في أيلول (سبتمبر) المقبل، ستضطر دوقة كامبريدج للسفر وحدها لتمثيل العرش البريطاني. إذ ستذهب إلى مالطا للمشاركة في إحياء ذكرى خمسين عاماً على استقلال الجزيرة. ولن يرافقها في هذه الرحلة زوجها الأمير ويليام، ولا طفلها جورج وفق ما نقلت المجلة الأميركية "يو أس ويكلي". وللمرة الأولى، ستبقى ميدلتون بعيدةً عن عائلتها الصغيرة لمدة يومين كاملين، الأمر الذي يسبّب لها قلقاً وتوتراً وفق المجلة. وما يزيد هذا التوتر أنّ كيت ستمثل العرش الانكليزي للمرة الأولى. مع ذلك، فإنّ ميدلتون البالغة 32 عاماً، سعيدة للسفر وفق ما قال مصدر للمجلة. وأضاف أنّ السفر سيتركز حول قضايا "تهم دوقة كامبريدج كثيراً".