رغم رحيل أميرة ويلز عن عمر الـ 36 عاماً، إلا أن الليدي ديانا لا تزال تتربع على عرش الموضة، فخلال حياتها شغلت الصحافة بمتابعة طلاتها، وحتى بعد رحيلها لا نزال نعود إلى صورها لنتذكر طلاتها الأنيقة. تقترب الذكرى الـ 17 لرحيل أميرة القلوب، فقد قضت في حادث السيارة الشهير بتاريخ 30/ 8/ 1997 عندما كانت تهرب وصديقها دودي الفايد من عدسات المصورين الذين كانوا يتربصون بها في باريس. حرصت الليدي ديانا على اختيار ملابسها بعناية، فكانت تتألق بحسب المناسبة في أبهى طلة، والأمر الأكثر إبهاراً هو مراعاتها لتقاليد البلدان التي زاتها، وتظهر الأميرة الراحلة في الصورة الملتقطة قبل وفاتها بأربعة أشهر، مرتدية زياً باكستانياً باللون الأخضر والأزرق، وقد أصرت على اعتماد أزياء تراعي الأجواء السائدة في لاهور الباكستانية خلال زيارتها لجمع التبرعات لصالح  مركز ومشفى شوكت لأبحاث وعلاج السرطان. المزيد: هل وافقت ملكة بريطانيا على ملابس الليدي ديانا؟ الليدي ديانا واحترام الإسلام طلة اليوم: الأميرة ديانا.. أناقة راقية ليوم عائلي