تعرّض عمرو واكد لهجوم عنيف من قبل عدد كبير من النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعدما تردّد أنّه تبرّأ من جنسيته المصرية عقب إعلان فوز المشير عبد الفتاح السيسي في الانتخابات. وكانت تصريحات قد نُسبت له وأفادت أنّه لا يشرفّه الاحتفاظ بجنسيته المصرية. وبالرغم من نفي الفنان المصري هذه التصريحات عبر حسابه على تويتر، إلا أنّ عدداً من النشطاء دشّنوا حملة "اطردوا عمرو واكد من مصر"، لطرده من مصر وسحب الجنسية منه. يذكر أنّ واكد نفى عبر تويتر "كل ما يقال عنّي بشأن جنسيتي وعلاقتي وشرفي بيها يتلخص في ذلك: أنا مصري فخور بمصريتي. ومن نشر غير ذلك كاذب ومضلل". وأضاف: "أنا أديت خدمتي العسكرية في الجيش المصري عام 1997". للمزيد: عمرو واكد في “خناقة” جديدة