أخيراً، خرج تامر حسني عن صمته ليعلّق على خبر انفصاله عن زوجته بسمة بوسيل بعدما انتشرت الأقاويل التي تزعم بأنّ الطلاق وقع بعدما اكتشف "نجم الجيل" أنّ زوجته ارتبطت بزميلها الأردني يحيى صويص قبله. واستاء الفنان المصري من هذه الأخبار، فأكّد أنّ هناك فعلاً خلافات بينه وبين زوجته، إلا أنهما لم ينفصلا بشكل نهائي، ولم يقع طلاق رسمي حتى اللحظة. وعبر صفحته الرسمية على فايسبوك، علّق: «في حقيقة الأمر، وقعت فعلاً بعض الخلافات الكبيرة التي اقتربت من الانفصال ولكن لم يحصل طلاق رسمي. في نهاية الأمر، بسمة أم طفلتي. وسواء انفصلنا أم لا، فأنا أحترمها كل الاحترام وسأظلّ أحترمها مهما كان». وأضاف: «لن أقبل نهائياً التجريح بها أو الافتراء عليها بالشائعات السخيفة وأرجوكم كفاية كلام في الموضوع ده، دي حياتي وحياتها الشخصية والأصلح لينا ربنا هيختاره». يذكر أنّ وثيقة زواج تحمل اسم بسمة بوسيل ويحيى صويص يعود تاريخها إلى 19-10-2010 انتشرت منذ يومين عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وأكّد النشطاء أنّ طلاق تامر وبسمة كان بسبب هذه الزيجة وتكهنوا أنّها أخفتها عنه، فطلّقها حالما اكتشف الوثيقة. للمزيد: زواج بسمة بوسيل من يحيي صويص وراء طلاقها من تامر حسني؟