طلة كيم كارداشيان ليست الأحدث، ولكنها قد تكون الأبرز، إذ يعود تاريخ هذه الصور إلى صيف عام 2011 حين زارت كيم ووالدتها دبي وأبو ظبي، وقامت بجولات تسوق وترويج، والتقت المعجبين. أحببت الثوب الشرقي الذي اخترته كيم لزيارة منتجعات الأتلانتس في جزيرة النخلة، كما أحببت ثوب والدتها كريس جينير بلونه المشمشي المشرق وأحجار الفيروز التي زينت الصدر. اللون البنفسجي الداكن للمخورة أو الجلابية بدا ملفتاً على كيم، حيث تناغم مع لون بشرتها السمراء، ولون شعرها الغامق، وزادت التطريزات والترصيعات الذهبية على الصدر والأطراف الجانبية للثوب من اللمسة الفخمة للطلة. وفي الوقت الذي تتجه فيه الموضة نحو الملابس ذات المقاسات الواسعة، يبدو من المناسب اعتماد ثوب شرقي التفصيل للمناسبات المختلفة، فهو يجمع الأصالة والتراث مع الأناقة بشكل مذهل، ويكمن أن نقول أن طلة كيم في دبي كانت آخر كشخة، فما رأيك؟   المزيد: عبايتك مع مختاراتنا من بولغاري Bulgari الملابس المرصعة بالحُلي تمنحك إطلالة فخمة في ربيع 2014