أكدت مصادر مطلعة أن الرئيس الأميركي باراك أوباما و النجمة أنجلينا جولي لا يطيقان سماع اسم نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان. ونقل موقع Closer الأميركي عن مصادر خاصة قولها "رغم محاولات كيم المتكررة للتقرب من أوباما وزوجته، إلا أنه يمعن في انتقادها في عدة مناسبات".وأشارت مصادر مقربة من أوباما قوله عن كيم في وقت سابق"كيم هي سم سياسي، واستدعاؤها في أية مناسبة سياسية، هو آخر ما يتمناه مرشح يرغب في الفوز… إنها متناقضة جداً، ودعوتها خطيرة للغاية". وكانت النجمة أنجيلينا جولي قد وصفت كيم بـ"المثيرة الغبية" مبدية تذمرها من تعبير كيم عن موقفها مما يجري في سوريا "عليها الاكتفاء بتلفزيون الواقع". من جهة ثانية،أبدى عدد من نجوم السياسة و الفن عدم إستلطافهم لكيم ومن بينهم النجمة العالمية بيونسيه التي عبرت وزوجها عن عدم رغبتهما في حضور حفل الزفاف خاصة وأن جي زي رفض أن يكون شاهداً على الزواج رغم علاقته القوية بخطيب كيم مغني الراب كيني ويست.