نجح عمرو دياب في استعادة حسابه على تويتر بعدما سرقه أحد الأشخاص الذي ظلّ يروج للدستور المصري الجديد بمجموعة من التغريدات التي دعت إلى التصويت بـ "نعم" على الاستفتاء الذي ينتهي اليوم. وفوجئ محبّو "الهضبة" بعبارات عبر حساب النجم المصري منها "نعم للاستقرار"، "نعم للبناء"، "نعم للعمل والإنتاج"، "نعم للدستور"، مما جعل إدارة أعمال دياب تؤكد أنّ حسابه تعرّض للسرقة، علماً بأنّ الفنان اشتهر بابتعاده عن التعليق عن الأمور السياسية منذ "ثورة 25 يناير". وفور استعادة دياب لحسابه، وجّهت إدارة أعماله اعتذاراً، مؤكدةً أنّ دياب مُصرّ على موقفه بعدم إبداء رأيه إزاء موقف سياسي معيّن واحترام جميع الاتجاهات الهادفة إلى بناء الوطن. للمزيد: الطفل الذي أبهر عمرو دياب!