تناقلت مواقع عربية وسورية عدة حواراً مطولاً لكندا علوش تمحور حول استعدادها لتقديم أدوار الإغراء ولكن بشروط، إضافة إلى إجابات درامية وسينمائية، أهمها استعدادها للمشاركة في فيلم يحكي ثورتي "يناير" و"يونيو" المصريتين. لكن في اليوم التالي، حذّرت الممثلة السورية من التلفيق، وكتبت على صفحتها الشخصية على الفايسبوك أمس "لم أجر هذا الحوار السخيف، ولا كلمة فيه تعبّر عني، ولا أعرف من المسؤول عنه. وأتمنى من المواقع ألا تتناقله لأنه ملفّق". وخلال الفترة الأخيرة، أصبح الفنانون السوريون عرضةً للتزوير والتلفيق والشائعات مع تجاذب الآراء السياسية ومواقفهم من الأزمة بشقيها المؤيد أو المعارض، وليست كندا الضحية الأولى وربما لن تكون الأخيرة. المزيد: كندا علوش.. ثلاثة أيام بلا نوم!