تعرض النجم الكندي جاستين بيبر لإخفاق جديد في مشواره الفني بعدما فشل فيلمه الجديد Believe في تحقيق إيرادات كبيرة في شباك التذاكر الأمريكي هذا الأسبوع. وقالت مجلة Varity الأمريكية أنه وبالرغم من الضجة الإعلانية التي أثارها خبر اعتزال بيبر قبل أيام إلا أن الفيلم الذي يتناول سيرته الذاتية جاء في المركز الـ14 ضمن قائمة إيرادات الأسبوع في أمريكا الشمالية ما دفع الإعلام بسخية يسأل "أين معجباتك يا بيبر؟ معتبرين أن بيبر أصبح بلا جمهور وأن معجباته لم يعرنه الاهتمام بعد إعلان اعتزاله الأسبوع الماضي. وأكدت المجلة أن الفيلم لم تتجاوز إيراداته 10 ملايين دولار مشيرة إلى أنه حقق 3.1 مليون دولار في أول 3 أيام لعرضه رغم أن تكلفته لم تتخط 5 ملايين دولار ورغم نجاح فيلمه الوثائقي Never Say Never عام 2011 في تحقيق إيرادات بلغت 73 مليون دولار ما جعله حينها يتصدر أعلى إيرادات لفيلم موسيقي في تاريخ السينما الأمريكية.