أكد موقع Closer البريطاني أن النجمة جينيفر لوبيز لا تزال تحن لزوجها السابق مارك أنطوني رغم إنفصالهما بعد 7 سنوات من الزواج. ونقل الموقع عن مصدر مقرب من لوبيز تأكيدها الدائم بأنها تريد أنطوني مجددًا في حياتها حتى إنها قالت له إن اتخاذهما قرار الانفصال كان جنونيًا خصوصًا أن علاقتهما لا تزال جيدة "جينيفر تشعر بذعر كبير من فكرة خسارة أنطوني الى الأبد إذا ما تزوج بكلوي،فهي قلقة من أن تصبح وحيدة وتقول إنها بحاجة إليه في حياتها". وقال المصدر إن لوبيز طلبت مؤخراً من مارك وبعض الاصدقاء مساعدتها في التعرّف إلى رجل جديد وهو ما أكد شائعات فتور العلاقة بينها وصديقها الحالي الراقص كاسبر سمارت الذي يصغرها بسنوات عدة. يذكر أن لوبيز وكاسبر تزوجا في عام 2004 وأنجبا طفليهما التوأم في فبراير/ شباط من عام 2008 وهو يواعد في الوقت الراهن كلوي غرين ابنة صاحب محالّ Topshop وقد يُقدم على طلب يدها للزواج قريباً بحسب بعض المصادر.