لم يكن انفصال ديمة الجندي عن فراس دهني الانفصال الفني الأول في الدراما السورية، وربما لن يكون الأخير في ظلّ العلاقات الزوجية المتعددة بين الفنانين. رغم نجاح علاقتهما على مدى عشر سنوات، إلا أنّهما لم يصمدا أمام لعنة الطلاق التي أصابت نجمات كثيرات خلال السنوات الأخيرة، فانفصلا بعدما تكللت علاقتهما بالطفلة "تيا". سلافة معمار انفصلت عن سيف الدين سبيعي بعد ست سنوات من الزواج، والأمر نفسه بالنسبة إلى ديما بياعة التي طلبت بنفسها الانفصال عن تيم حسن بعد تسع سنوات من الزواج. قمر خلف طُلقت من قبل مهند قطيش، ثم تزوجت من مهيار خضور، وتزوج طليقها من ريم زينو. وانفصلت جومانة مراد عن نجدت أنزور الذي تزوج لاحقاً من رانيا أحمد. سوسن أرشيد انفصلت عن غزوان الصفدي قبل أن تتزوج من مكسيم خليل الذي انفصل بدوره عن يارا خليل. أما ريم عبد العزيز، فلم تتزوج بعد انفصالها عن سالم الكردي، بينما تزوجت أمارات رزق بحسام جنيد بعد طلاقها من يوسف رزق. وحدهما أمل عرفة وعيد المنعم عمايري اكتفيا بالانفصال لأسبوع واحد فقط، بينما يعيش أزواج كثيرون علاقات تبدو مثالية حتى الآن مثل سلاف فواخرجي ووائل رمضان، وجيني إسبر وعماد ضحية، وكندا حنا وناجي طعمي، ويارا صبري وماهر صليبي. بعيداً عن العلاقات الفنية، فقد انفصلت رشا شربتجي عن زوجها العام الماضي وتزوجت مجدداً، بينما بقيت نسرين طافش عزباء بعد انفصالها عن زوجها قبل أشهر، والكلام نفسه ينطبق على أمية ملص وصفاء سلطان وهويدا يوسف ولينا كرم وأخريات. المزيد: ديمة الجندي تنفصل عن زوجها