عززت "فان كليف آند أربلز" تشكيلة عطورها المميزة "اكستراوردينير" بإبداع جديد يحتفي بالوردة الجورية التي لطالما كانت على مدى قرون طويلة ملكة الحدائق، وملهمة الشعراء، ورمز الأنوثة المرهفة. وهي اليوم تخط فصلاً جديداً من فصول الجمال على شكل عطر ساحر قل نظيره.

منذ فجر التاريخ، كان الوردة الجورية ملكة الأزهار بلا منازع؛ فهي تتألق بعبير فواح منذ لحظات الصباح الأولى وحتى يسدل الليل ستاره مع غروب الشمس. وتتكلل رائحتها الخشبية اللطيفة في عطر "روز فيلور" الجديد مع انتعاش الليمون وعذوبة رحيق الأزهار.

إنها أشبه بهمسة رقيقة تبوح بمكنونات العطر الجديد الذي يكمّل تشكيلة عطور "إكستراوردينير" الفاخرة من "فان كليف آند أربلز" والتي وقعت اسمها بالأحرف الأولى على قارورة أنيقة تختزن في داخلها دلالات لا تنهي.

وتركت بتلات الوردة الجورية بصمتها الخاصة على العطر لتمنحه لمسة مخملية مفعمة بأحاسيس النعومة والعذوبة.

وتستخدم تشكيلة "أكستراوردينير" أجود أنواع المواد في تركيبها، وقد أشرف مصمم العطر الجديد أنطوان ميزونديو على اختيار مجموعة من المواد العطرية الاستثنائية الفاخرة.

ويستهل عطر "روز فيلور" نفحاته العليا برائحة الحمضيات المنعشة لثمار البرجموت الإيطالية مع رائحة أوراق البنفسج اللطيفة. فيما تفيض نفحاته الوسطى بخلاصة الورد الجوري مع لمسات رقيقة من رائحة أزهار السوسن. وتنطوي النفحات السفلى على بضعة قطرات من البنزوين مع رائحة خشب الأرز وخلاصة العنبر لإضفاء طابع أنيق يدوم فترة أطول.

ورغم نفحاته الرقيقة هذه، غير أن "روز فيلور" يحمل في الوقت نفسة معالم الفخامة والدفء والانتعاش.

وقال ميزونديو في إطار تعليقه على هذا العطر المميز: "تجسد الوردة الجورية بالنسبة لي سحر الأنوثة المرهفة والفخامة. وقد كان تركيب هذا العطر أشبه برحلة خيالية آسرة تخللتها العديد من المراحل التي تعكس الطبيعة المعقدة لتأثير الورود الجورية منذ لحظات الفجر الأولى إلى غروب الشمس. وقد انطلقت في صناعة هذا العطر من رغبتي العارمة بابتكار عطر مميز يترك أريجه اللطيف على البشرة ويدوم تأثيره لساعات طويلة".

ويجسد "روز فيلور" في مضمونه دورة حياة الوردة الجورية منذ لحظات الفجر الأولى وحتى حلول المساء؛ حيث يقتفي أثر رائحتها المنعشة ليصوغها إبداعاً جديداً ضمن تشكيلة "إكستراوردينير" الرائعة.