حرص فنانات كثيرات على مرافقة أبنائهن في أول أيام الدراسة، ويقمن بتوصيلهم إلى باب المدرسة في محاولة لمساندتهم ودعمهم حتى لا يشعروا بفارق بينهم وبين زملائهم في المدرسة. عادت شيرين من بيروت خصيصاً لترافق ابنتها مريم إلى المدرسة، خصوصاً أنّ ابنتها تدخل الصف الأول الابتدائي. وتحرص النجمة المصرية على تأجيل ارتباطاتها لتكون إلى جوار ابنتها في الأيام الأولى من المدرسة. هند صبري تحرص على توصيل ابنتها "عاليا" إلى الحضانة رغم انشغالها برعاية ابنتها الثانية "ليلي" التي أنجبتها مؤخراً، إلا أنّ ذلك لم يمنعها من مساندة ابنتها الأولى في أول أيامها في المدرسة. وعلى الرغم من التحاق "لي لي" ابنة منى زكي وأحمد حلمي بالمدرسة قبل سنوات، إلا أنّ النجمة المصرية ما زالت تحرص على الاستيقاظ مبكراً حتى ترافق ابنتها إلى المدرسة وهو الأمر الذي اعتادت عليه، بل تصفه بأنه أسعد أيام حياتها عندما تتفرّغ لرعاية ابنتها في أيام الدراسة. أما رانيا يوسف، فقد عادت قبل أيام من الساحل الشمالي استعداداً لدخول ابنتيها المدرسة ورعايتهما ومرافقتهما إلى المدرسة. وهذا ما تفعله ليلى علوي التي عادت من الساحل الشمالي استعداداً لبداية العام الدراسي. وتحرص النجمة المصرية على مرافقة ابنها بالتبني خالد إلى مدرسته في أول أيام الدراسة. من جهتها، تفضّل وفاء عامر دائماً تأجيل ارتباطاتها الفنية في بداية أيام الدراسة حتى تتفرغ لرعاية ابنها الوحيد "عمر". كذلك، تحرص النجمة أنغام على مرافقة ابنها الأصغر عبد الرحمن إلى المدرسة لأنّه متعلّق بها أكثر من ابنها الأكبر عمر. وأخيراً، عادت داليا البحيري من لندن قبل أيام بعدما أمضت إجازة مع ابنتها الوحيدة قسمت استعداداً للعام الدراسي. وقررت داليا مرافقة ابنتها يومياً إلى مدرستها خصوصاً أنّ ابنتها متعلقة بها كثيراً. للمزيد: فنّانات يرفضن ذهاب أبنائهن إلى المدرسة