تجولنا لك في أخبار الصحافة وحملنا لك مجموعة من الأخبار الغريبة التي حدثت في بلاد العالم المختلفة... أم تتزوج ابنها في زمبابوي قرّرت بيتي مباريكو (40 عاماً)، مواطنة من زمبابوي الزواج من ابنها فاري (23 عاماً). وأعلنا ارتباطهما رسمياً السبت الماضي، ولعل الأكثر غرابة من ذلك هو أن الأم وابنها يمارسان العلاقة المحرّمة منذ عامين، والأم حامل بشهرها السادس.بحسب ما جاء في صحيفة "جاد أفريكان". وتقول بيتي إنها تعتبر نفسها الوحيدة التي تستحقّ أن تستفيد من تعب سنين طويلة في تربيته، وهو قرّر اعلان العلاقة رسمياً والاعتراف بابنه من والدته حتّى لا يتمّ اتّهامها بالزنا. وأمر زعيم البلدة ناثان موبوليرو الثنائي إما بفسخ علاقتهما أو بمغادرة البلدة فوراً، فقرّرا المغادرة. باكستاني يغرق طفلته لأنه يريد ولدا عمد أب باكستاني إلى إغراقَ طفلتِه البالغةِ من العمر ثمانيةً عشَرَ شهرًا في النهر لمجرّد أنه كان يريد أن تنجب زوجتُه ابنًا. وبحسب "بي بي سي " فإن القضيّة ليست الوحيدة، فجرائم قتل الطفلات لمجرّد أنّهنّ إناثٌ لا تزال تثير سخط المنظّمات الحقوقيّة في أنحاءٍ عدّة من جنوبي آسيا. يمني يهرب من عروسه ليلة الزفاف! هرب عريس يمني في مدينة تعز، من عروسه الجميلة الثرية والمنحدرة من أسرة عريقة، قبل ساعاتٍ من الزفاف. ونقلت صحيفة "الراي" الكويتية عن ناصر يحيى أحد أصدقاء العريس الذي لا يزال متوارياً "أن العريس "ع. أ." لجأ إلى منزل أحد القضاة في محافظة إب، وسط البلاد، بعد فراره بذريعة أن قلبه لم يخفق بحب العروس على الرغم من كل مزاياها". وأشار الصديق إلى "أن أسرة العريس التي تعيش في محافظة تعز أرغمته على الاقتران بالحسناء الثرية، حيث استدعاه والده من أميركا لزيارة الأسرة، وعندما حضر فوجئ بأن الأب أبرم مع ذوي العروس اتفاقاً نهائياً على تزويج الابن العائد لابنتهم، لتبدأ معاناته النفسية النابعة من رفضه الزواج بالطريقة التقليدية، والأهم من ذلك أن الفتاة لم تحرك قلبه". فتاة سعودية نجت من لدغة ثعبان وماتت من لسعة دبور توفيت فتاة سعودية (25 عاماً) متأثرة بلسعة دبور ، دخلت بعدها في غيبوبة ونقلت للمركز الصحي لإسعافها إلا أنها فارقت الحياة بمجرد وصولها.وفقا لصحيفة سبق . وذكرت الصحيفة ان الفتاة من قرية القرن بمحافظة بدر الجنوب، 130 كم شمال غرب نجران، تعرضت قبل 20 يوماً إلى لدغة ثعبان سام بقرية القرن وتم نقلها إلى مركز الخانق وتم إسعافها من قبل الكادر الطبي بالمركز الصحي بإعطائها مصلا مضادا لسم الثعبان. وتم نقل الفتاة إلى مستشفى حبونا العام وتلقت العلاج اللازم وغادرت المستشفى بعد أن تحسنت حالتها الصحية تماماً، الا أن الفتاة تعرضت إلى لسعة دبور تسبب في وفاتها.