لامت منظمة هيومان رايتس فاوندايشن الحقوقية الأميركية مغني الراب الأميركي كاني ويست ، بسبب إحيائه حفل زفاف حفيد الرئيس الكازاخستاني الذي وبحسب وصفها "يقمع حرية التعبير والتجمع" في بلاده. وبعد أيام من الحفل قال رئيس المنظمة إن مغني الراب كان يرفه عن "الحاكم المستبد والمقربين منه،أي شخص مثل كاني، يعتاش من مهنة تتعلق بالرأي والتعبير يمكن أن يكون مصيره السجن في ظل نظام الرئيس نور سلطان نزار باييف.من بين الممارسات القاسية لهذا الحاكم المستبد خطف أفراد عائلات المعارضين". يذكر أن ويست تقاضى 3 ملايين دولار لمشاركته في عرس حفيد الرئيس الكازاخستاني.