تمحورت معظم منشورات شكران مرتجى على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة الأخيرة حول المستجدات السورية، وما رافقها من تداعيات سياسية وإنسانية، محاولة مراراً نشر ثقافة المحبة على أمل عودة الالفة بين أبناء المجتمع السوري الواحد. وأبدت الفنانة السورية إعجابها بالسياسة الإعلامية التي تنتهجها قناة "الميادين" فكتبت "قناة "الميادين"، شكراً للمحبة، شكراً للإصرار على طمأنتنا، "الميادين" أن تحبّ الأوطان أكثر، وأن تشعر بأنّ هناك في البعيد مَن يخاف على سوريا والسوريين بموضوعية". لكنّ شكران استغلت الذكرى الثامنة والخمسين لميلاد أيمن زيدان لتخرج عن الخط السياسي وتنشر له معايدة قالت فيها "بعيداً عن السياسة، وقريباً جداً من المحبة، إلى قلب يحبّ دمشق حدّ الثمالة، إلى مفيد الوحش، إلى أروع مدير عام، إلى مدير عشقته سكرتيرته أمل في جميل وهناء، إلى رجل استثنائي في زمن لا استثناء إلا للموت، إلى ملح الحياة، إلى أخي وأبي الروحي أيمن زيدان... كل عام وأنت أنت، لا أريد أكثر، إلى لقاء قريب في دمشق التي تهوى ونهوى". يذكر أنّ شكران مرتجى تستعد لتأدية دور البطولة في الجزء الثالث من "زنود الست" مع المخرج تامر إسحق.   المزيد: سنة “كبيسة” على شكران مرتجى!