جرت الرياح بعكس ما يشتهيه المشاهدون. هكذا لم يفلح نيشان في تقديم أي جديد في لقائه مع سلاف فواخرجي أمس ضمن برنامج "أنا والعسل" على قناة "الحياة". جاءت الأسئلة روتينية والأجوبة مكررة في سيناريو "مسبق الصنع" للقاءات سابقة على مدار سنتين. سلاف التي كانت أول ممثلة سورية تطلّ عبر البرنامج دعت مواطنتها أصالة إلى التزام الصمت حيال ما يجري على الأرض السورية، مشيرة إلى أنها فنانة كبيرة وصاحبة صوت مهم. وقالت: "أنتقد في أصالة التغيير الكبير والحالة التي بلغتها. أعتب عليها لأنها جرّحت بميادة الحناوي ورغدة وراغب علامة، وحزّت في نفسي  شماتتها برغدة عندما تعرّضت للضرب في القاهرة". وأضافت: "عندما تغني للأسد بولاء مطلق وتغيّر رأيها لاحقاً، فإنها لم تعد رمزاً. سوريا قدّمت لها الدعم الكبير على حساب فنانين آخرين، وكانت مدلّلة الدولة، وعندما تغني لأشخاص معينين وترى خطأ ما، عليها التزام الصمت". وتمنّت سلاف أن تعود أصالة إلى حضن بلدها، وقالت "انتقدتها ولم أجرّح بها، لأنني إنسانة حساسة وأجرح بسرعة". ونفت تشكيلها حلفاً مع رغدة وميادة وقالت إنه "شعور وطني، ورغدة صديقتي بالإنسانية". ورفضت سلاف الاعتراف بالثورة السورية قائلة "لا أعترف بوجود ثورة سورية حقيقية وإلا كنت وقفت معها لأننا نعاني من الفساد، وكم تمنيت لو أنها ثورة سلمية بعيدة عن التطرف"، مشيرة إلى أنّ "الرئيس الأسد لن يسقط لأنّ الشعب والجيش يريدانه، ولو حصل ذلك لا سمح الله لدمِّرت سوريا". بعيداً عن السياسة، أعطت سلاف لأنوثتها وجمالها وثقافتها وجمالها علامة واحدة (1 من 10) فقط، مؤكدة أنّها مقبولة وصادقة وتحبّ شكل صباح الجزائري. وأكدت أنّ دريد لحام يمتلك ذكاءً منقطع النظير، حتى أصبح جزءاً من الوجدان الثقافي، بينما أبدت سعادتها بشهادة منى واصف بأنها خليفتها الفنية. كما كشفت أنها بعيدة عن الحياة الاجتماعية بطبيعتها، ولا تمتلك صداقات في الوسط الفني إلا ما ندر مثل المخرج باسل الخطيب. جرت الرياح بعكس ما يشتهيه المشاهدون. هكذا لم يفلح نيشان في تقديم أي جديد في لقائه مع سلاف فواخرجي أمس ضمن برنامج "أنا والعسل" على قناة "الحياة". جاءت الأسئلة روتينية والأجوبة مكررة في سيناريو "مسبق الصنع" للقاءات سابقة على مدار سنتين. سلاف التي كانت أول ممثلة سورية تطلّ عبر البرنامج دعت مواطنتها أصالة إلى التزام الصمت حيال ما يجري على الأرض السورية، مشيرة إلى أنها فنانة كبيرة وصاحبة صوت مهم. وقالت: "أنتقد في أصالة التغيير الكبير والحالة التي بلغتها. أعتب عليها لأنها جرّحت بميادة الحناوي ورغدة وراغب علامة، وحزّت في نفسي  شماتتها برغدة عندما تعرّضت للضرب في القاهرة". وأضافت: "عندما تغني للأسد بولاء مطلق وتغيّر رأيها لاحقاً، فإنها لم تعد رمزاً. سوريا قدّمت لها الدعم الكبير على حساب فنانين آخرين، وكانت مدلّلة الدولة، وعندما تغني لأشخاص معينين وترى خطأ ما، عليها التزام الصمت". وتمنّت سلاف أن تعود أصالة إلى حضن بلدها، وقالت "انتقدتها ولم أجرّح بها، لأنني إنسانة حساسة وأجرح بسرعة". ونفت تشكيلها حلفاً مع رغدة وميادة وقالت إنه "شعور وطني، ورغدة صديقتي بالإنسانية". ورفضت سلاف الاعتراف بالثورة السورية قائلة "لا أعترف بوجود ثورة سورية حقيقية وإلا كنت وقفت معها لأننا نعاني من الفساد، وكم تمنيت لو أنها ثورة سلمية بعيدة عن التطرف"، مشيرة إلى أنّ "الرئيس الأسد لن يسقط لأنّ الشعب والجيش يريدانه، ولو حصل ذلك لا سمح الله لدمِّرت سوريا". بعيداً عن السياسة، أعطت سلاف لأنوثتها وجمالها وثقافتها وجمالها علامة واحدة (1 من 10) فقط، مؤكدة أنّها مقبولة وصادقة وتحبّ شكل صباح الجزائري. وأكدت أنّ دريد لحام يمتلك ذكاءً منقطع النظير، حتى أصبح جزءاً من الوجدان الثقافي، بينما أبدت سعادتها بشهادة منى واصف بأنها خليفتها الفنية. كما كشفت أنها بعيدة عن الحياة الاجتماعية بطبيعتها، ولا تمتلك صداقات في الوسط الفني إلا ما ندر مثل المخرج باسل الخطيب.  المزيد: اختطاف سلاف فواخرجي للمرة… المئة!