تقدمت الممثلة الأميركية أماندا باينز بالتماس ضد قرار المحكمة الجديد بإيداعها مدة أسبوعين في مستشفى لتقييم حالتها النفسية والعقلية. وجاء قرار المحكمة بعدما زعم والد الممثلة بأنها بلا مأوى وتعاني جنون الاضطهاد وأنها أنفقت 1.2 مليون دولار في الأشهر الأخيرة. وأكد موقع TMZ الأميركي أن محامي باينز قدم التماسا أمام قاض المحكمة لإطلاق سراحها من قسم الأمراض النفسية بعدما تم القبض عليها بالقرب من حريق أشعلته خارج منزل في ضاحية "ثاوزاند أوكس" في لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا. وفي التماس منفصل قدم للمحكمة والدا باينز طلباً بتعيينهما وصيين عليها قائلين إنها "تتعاطى المخدرات وأصبحت مصابة بجنون الاضطهاد والأوهام وتستنزف حسابها المصرفي". وأشار الموقع وفقا لبعض التقارير رفض المحكمة للالتماس مؤكداً أن هناك ما يكفي من الوقت لجمع المزيد من المعلومات حيث أن باينز ستبقى تحت الرعاية النفسية مدة أسبوعين جديدين.