أبدت ديما بياعة اشتياقها لطقوس دمشق الرمضانية، خصوصاً أنها مضطرة للغياب عنها للسنة الثالثة على التوالي.

وأكدت في تصريح لـ"أنا زهرة" أنها "إنسانة "بيتوتية" لا تحبّ المشاوير في رمضان، بل تتفرغ للمطبخ ومتابعة التلفزيون، وتفضّل الجمعة العائلية عند الفطور والسحور.

من ناحية ثانية، لم يكن جديداً على ديما أن تظهر على الشاشة الصغيرة بعمل واحد، بل قالت إنها "انتهجت هذه السياسة منذ انطلاقتها الفنية، ولذا اعتذرت عن عروض عدة بينما وجدت نفسها في "حمّام شامي" لأنها أحبت فكرة المشاركة في عمل بيئي للمرة الأولى، وتؤدي فيه دور فتاة تعمل في الحمّام حيث تقيم العراضات الشامية، عدا أنها كوافيرة للسيدات أيضاً وهي يتيمة الوالدين".

ورفضت ديما تقييم المسلسلات السورية لهذا العام باعتبارها خارج البلد، لكنها أشارت إلى أنها سمعت عن جودة الأعمال بغض النظر عن الكم. وقالت "أرفع القبعة للدراما السورية التي نجحت في إنتاج هذه الأعمال في ظل ظروف صعبة جداً، لذا فإنها لم ولن تتراجع".

أخيراً، أكّدت بياعة أنّها أُجبرت على الإقامة في دبي إلى جانب أولادها قبل انطلاق الأزمة، وأبدت استعدادها للعودة إلى دمشق في حال عُرض عليها تصوير عمل في سوريا.

المزيد:

ديما بياعة: سأتزوج في 2014!

ديما بياعة فنانة تشكيلية

ما الذي جمع مها وديما بجويل؟