تستكمل دار لويس فويتون مسيرتها في الشرق الأوسط بافتتاح المرحلة الأخيرة من المتجر الجديد في الكويت في قسم "برستيج" من الأفنيوز مول. وبعد أن كانت شركة حبشي وشلهوب قد افتتحت المتجر الأول للدار عام 1983 في الصالحية، تعيد الدار اليوم التأكيد على تعلّقها بالمدينة وزبائنها فتقدّم لهم الفرصة لانغماسٍ حقيقيّ في فن السفر – وهو رابط مشترك بين الناس في الكويت. للمرة الأولى.. تصميم المنتجات حسب الطلب يعرض تشكيلةً مختارةً من المنتجات الجلدية، والملابس الجاهزة، والأحذية والأكسسوارات للرجال والنساء على حدّ سواء، وهو المتجر الأول من نوعه في الكويت الذي يقدّم منتجاتٍ من جميع الأشكال. للمرة الأولى في المنطقة، سيفتتح أيضاً الصالون الحصري للمصنوعات الجلدية الراقية الذي يقدّم للسيّدات خدمة المنتجات الجلدية المصمّمة حسب الطلب. ويؤكّد فرانسوا بيدرول، المدير العام للويس فويتون في الشرق الأوسط: "يعدّ افتتاح المتجر في الكويت نقطة الذروة الجديدة في ما اعتبر نموّا سريعاً للويس فويتون في الشرق الأوسط، خلال السنوات الثلاثين الماضية. إنها للحظة بارزة سيما وأننا قادرون على تقديم مجموعات الأزياء الجاهزة للرجال للمرة الأولى لسكان الكويت بأناقتهم المميزة." لويس فويتون في الأفنيوز مول: رحلة آسرة لاكتشاف الرفاهية يرتحل المتجر الجديد بالزوار في مشوار عبر تراث الدار، وتاريخها العريق ومهاراتها العالية. وقد صُمّم ليعيد ابتكار الجوّ الحميم لمنزلٍ أنيق من تصميم المهندس المعماري الشهير بيتر مارينو. يمتدّ المتجر بشكلٍ رائعٍ على طابقين، وينقسم بكلّ أناقة إلى أجزاء متجانسة يجمع بينها درج من حجر، يضمّ المتجر عالماً واسعاً من المنتجات للرجال والنساء. عند اكتشافك للمتجر، ينتابك شعور بزيارة منزل عصري ومتأنّق، يضمّ عدداً من الصالونات وأرضيات من الحجر الطبيعي. عند تسلّق السلّم الضخم بدرجاته الحجرية، وصولاً إلى الطابق الأول، تستقبلك مجموعات الملابس الجاهزة والأحذية للرجال والنساء؛ ينقسم العالمان على نحوٍ رائع، ومع ذلك يقدّمان أفضل أجواء الخصوصية. للمنتجات الجلدية، والأحذية، والأكسسوارات، والأزياء الجاهزة الخاصة بالسيّدات، مساحات برّاقة ومتأنّقة، تتميز بورق جدران من الحرير. أما الحقائب الأيقونية في القسم المخصّص للحقائب النسائية فيأخذك في جولة عبر الزمن، من حقيبة سبيدي الشهيرة، التي ابتكرت للمرة الأولى في العام 1930، إلى حقيبة نويه بي بي، وهي نسخة جديدة بالكامل عن هذه الحقيبة الأيقونية في مجموعة رائعة من ألوان جلد إيبي الأشبة بألوان قوس قزح. أما القسم المخصّص للرجال فيغصّ بالمنتجات الجلدية، والأحذية، والأكسسوارات، والملابس الجاهزة، في ديكور من الخشب الداكن يستعيد مكتبةً أنيقةً في منزلٍ فخم، ويستمرّ المشوار باتجاه قسم الساعات والمجوهرات، في ردهة خاصة وأنيقة تضمّ أحدث مجموعات الساعات والجواهر الممتازة. حقائب السفر تعيد دار لويس فويتون ابتكار فن السفر منذ العام 1854 وتاريخ إطلاق الصندوق الأول ذي الأرضية المسطّحة. اليوم، تحتفل غرفة السفر برحلات لويس فويتون في مختلف أنحاء العالم حيث يكتشف الزوّار أحدث ابتكارات الدار المصمّمة كلها انطلاقاً من تقليدٍ متوارث من الابتكار. صناعة الجلود الراقية يعدّ صالون المصنوعات الجلدية الراقية في الطابق الأول مساحةً تتسم بالحميمية، بعيداً عن العيون المتطفّلة، كما في مختلىً في أحد المنازل الأنيقة. صناعة الجلود الراقية هي الخدمة الجديدة من المنتجات المعدّة حسب الطلب لأشكال لويس فويتون الأيقونية الأزلية لتصميم حقيبة يد فريدة مصنوعة من الجلود النادرة والاستثنائية – وستعرض هذه الخدمة للمرة الأولى في المنطقة للسيّدة الشرقية الساعية إلى الأفضل والأجمل في عالم الرفاهية، بما يضمن للسيدات طلب حقائب مصمّمة حسب احتياجاتهنّ. يمكن الاختيار بين خمسة أشكال أيقونية تناسب جميع الأذواق والشخصيات. ثلاثة أشكال تاريخية – المثلث الذي ابتكر عام 1934 لحمل أغراض الحياكة، ونويه من تصميم غاستون لويس فويتون في العام 1932، وحقيبة لوكيت، بتصميمها الذي يعود للعام 1958 وقد سمّي تيمّناً بالتعبير الذي يستخدم عند حماية الشخص لمقتنياته (إقفال)، فضلاً عن شكلين جديدين هما ميلاريس ونيو ستيمر. كما من الممكن لكل زبونة الاختيار بين ثمانية أنواع مختلفة من الجلود الفاخرة، بما في ذلك جلد التمساح اللمّاع أو الذي يعوزه البريق، في مجموعة كاملة تضمّ ستة وعشرين لوناً. لمسات نهائية مختلفة، بمستوى لا يضاهى من الحرفية يسمح للسيّدات الأنيقات بابتكار مزيج فريد يلائم شخصياتهنّ ويحقّق رغباتهنّ. المزيد: مربعات “لويس فويتون” تغزو موضة صيف 2013 العفة والخيانة وراء خواتم كارتييه، لويس فويتون، وغوتشي! إليك حقائب لويس فويتون لخريف 2012